لدين في البرازيل تشكل من اجتماع الكنيسة الكاثوليكية مع التقاليد الدينية من العبيد الأفارقة والسكان الأصليين.[74] وإلتقاء الأديان خلال الاستعمار البرتغالي للبرازيل الذي أدى إلى تطوير مجموعة متنوعة من الممارسات المتوافقة ضمن مظلة شاملة الكاثوليكية البرازيلية، وتتميز الاحتفالات التقليدية البرتغالية,[75] وفي بعض الحالات، ألان كارديك الروحانية في ( معظم التوابع البرازيلي أيضا المسيحيين ). زيادة التعددية الدينية خلال القرن 20,[76] و نمت الطائفة البروتستانتية لتشمل أكثر من 22 ٪ من السكان.[77] و الطوائف البروتستانتيةالأكثر شيوعا هي العنصرة، الانجيلية، المعمدانية، السبتية[؟] واللوثرية و إصلاحه الكنائس.
الكاثوليكية هي الدين السائد في البلاد. البرازيل لديها أكبر عدد من السكان الكاثوليك في العالم.[78] وفقا الديموغرافية تعداد عام 2000 ( لا استفسار المسح المعيشية عن الدين )، يليه 73.57 ٪ من السكان الكاثوليكية ؛. 15.41 ٪ البروتستانتية ؛ 1.33 ٪ Kardecist الارواحية ؛ 1.22 ٪ الطوائف المسيحية الأخرى ؛ 0.31 ٪ الديانات الأفريقية البرازيلية ؛ البوذية 0.13٪ ؛ 0.05 ٪ اليهودية؛ 0.02 ٪ الإسلام ؛ 0.01 ٪ ديانات الهنود الحمر ؛ 0.59 ٪ ديانات أخرى، غير معلنة أو غير محددة ؛ في حين أن 7.35 ٪ بلا دين.[79]
ومع ذلك، في السنوات العشر الأخيرة البروتستانتية، ولا سيما العنصرة و / أو الإنجيلية البروتستانتية، وانتشر في البرازيل، في حين انخفضت نسبة الكاثوليك إلى حد كبير.[80] بعد البروتستانتية، والأفراد الذين يعتنقون أي دين هي أيضا مجموعة كبيرة، وهو ما يتجاوز 7 ٪ من السكان في تعداد 2000. مدن بوا فيستا، و سلفادور[؟] و بورتوفيلهو لها أكبر نسبة من سكان الإلحادية في البرازيل. كانت تيريسينا، فورتاليزا، و فلوريانوبوليس الكاثوليكية الرومانية في معظم البلاد.[81] الكبرى ريو دي جانيرو، وليس بما في ذلك مدينة السليم، هو محيط البرازيلي الأكثر الإلحادية وأقل الروم الكاثوليك، في حين الكبرى بورتو أليغري و فورتاليزا الكبرى هي على طرفي نقيض في القوائم، على التوالي.[81]