القصف والنيران لا يصيب تلك المواقع الأثرية عن غير قصد، فكلا الطرفين كثيرا ما يستخدما تلك المواقع كقواعد لإطلاق النيران، المنطقة الأشهر في حلب والتي يسيطر منها النظام على كل شيء تُعرف “بالقلعة”، والجامع الأموي في حلب استُخدم كدرع لقصف الثوار