هي سورة تتكلم عن توحيد لله فقط وأنه سبحانه وتعالى ليس له ولد و لم يولد، ولا يحتاج إلى أحد من المخلوقات بل جميعها تحتاجه، وذكر في السورة اسم الله عز وجل وهو من أشهر الأسماء، وأن الله أخلصها لنفسه، فالكلام فيها مقصور عليه سبحانه عز وجل، وعن صفاته، وتشتمل على أنواع التوحيد الثلاثة الربوبية، الألوهية، الأسماء والصفات.