متلك أراضي الجمهورية الفرنسية مجموعة واسعة من المناظر الطبيعية، مع السهول الزراعية أو المشجرة، والسلاسل الجبلية المتضرسة والغير متضرسة، والخطوط الساحلية والوديان التي تجمع بين المدنية والطبيعة. ففرنسا لديها خارج البر الرئيسي نسبة عالية من التنوع الأحيائي، مثل الغابات المطيرة في جويانا أو بحيرات كاليدونيا الجديدة.[37] كذلك فرنسا هي واحدة من أكثر بلدان أوروبا الغربية احتواءً على الغابات، فالغابات بشكل عام تشكل 28% من مساحة البلاد.[b 3] وبالنظر إلى داخل الغابات فيمكن تقسيمها إلى فرنسا 65% منها تتكون من الأخشاب الصلبة، و22% الخشب اللين و13% مختلطة.[38] أما الغابات العامة (المملوكة للدولة) والخاصة تشكل 25% و75% من التوالي من الممتلكات الغابات الحضرية.