مُداومة العبد على قراءة القرآن الكريم وتدبّره، فإنّ ذلك من أعظم القربات له التي تجعله محبوباً عند الله سبحانه وتعالى، وذلك لعظم منزلة القرآن الكريم؛ فهو كلامه الذي أنزله على خير البشر، وتلاوته وتدبّره تَجلب محبّة الله عز وجل للعبد؛ إذ إنّ العبد إذا تلى القرآن وطبّقه فإنّه حتماً سيَبتعد عن الذّنوب والمعاصي