قال تعالى وإن ربك لهو العزيز الرحيم ذكر الله العزة والرحمة هنا لأنه عزيز وغالب على المشركين ورحيم بعباده المؤمنين .
الاجابة هي: إن الله سبحانه يشير الى نبيه محمد أنه رحم أمته من العذاب لا يهلكها كمن سبقهم من الأمم، وهذه من خصائص أمة محمد أن لا يهلكوا عامة إذ كذبوا نبيهم.