ينصح الأطباء مرضى الضغط المرتفع بتناول التلبينة لما لها من دور في خفض ضغط الدم.
تحتوي على العناصر المعدنية مثل الحديد والكالسيوم وغيرها من العناصر الأخرى التي تساهم في تقوية العظام بسبب التوازن الذي تقوم به.
تقوم التلبينة بتحفيز الإنزيمات المتواجدة داخل الكبد على القيام بوظائفها، والتي تتمثل في التخلص من السموم التي قد تتواجد في بعض المركبات التي تسبب الإصابة بمرض السرطان، بالإضافة إلى تثبيط نمو بعض الأورام وذلك لأن التلبينة تحتوي على مادة السيلينيوم.
الأفراد الذين يتناولون التلبينة بشكل معتدل أقل عرضة للإصابة بالأمراض القلبية الخطيرة، وذلك لأنها مسؤولة عن انخفاض الكوليسترول في الدم بواسطة الألياف والفيتامينات التي بداخلها.
يؤدي نقص بعض المعادن داخل الجسم بالتأثير على الموصلات العصبية، وبالتالي من ضمن الأمراض التي تعالجها التلبينة هو الاكتئاب وبعض الأمراض النفسية الأخرى.
يحتوي الشعير المتواجد من ضمن المكونات الرئيسية للتلبينة على هرمون الميلاتونين والذي له دور مهم في القضاء على علامات الشيخوخة وذلك لأن ذلك الهرمون تقل معدلات إفرازه مع التقدم في السن داخل الجسم.
تقضي التلبينة على مشكلات السمنة التي يعاني منها البعض من خلال الألياف التي تحتويها فهي تقوم بتقليل الشعور بالجوع، بالإضافة إلى أن لها القدرة على التخلص من السعرات الحرارية الموجودة بالجسم.
يستخدمها البعض كنوع من أنواع مسكنات الآلام، إلى جانب أن لها دور في تنظيم الدورة الشهيرة لبعض الذين يعانون من اضطرابات الحيض.
تقضي على الفطريات التي تهاجم الجسم، كما أن تناول الحامل لها يقيها من الشعور بالإمساك.
تعمل على تنظيم أوقات النوم خصوصًا للأفراد الذين يواجهون صعوبة في النوم خلال الليل.
للتعرف علي المزيد حول الأمراض التي تعالجها التلبينة