كلتاهما كانت إثباتا لصدق نبوتهما وتفريجا لكربة وسببا لايمان الكثيرين لكن معجزة النبي محمد أبلغ فربما نبع الماء من الحجر لكن من بين أصابع إنسان فلم يسمع بذلك من قبل.