يقوم الطبيب المعالج بتشخيص المريض بأنه مصاب بسرطان الدم، وفقًا لمجموعة من الأعراض التي تظهر عليه، وكذلك إجراء الفحوصات والاختبارات اللازمة، ولكن هناك بعض العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بسرطان الدم، وهي: [1]
الإصابة بعض فيروسات الدم.
التعرض للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي سابقًا.
الإصابة بمتلازمة داون.
الإصابة بمتلازمة لي فراوميني.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الدم.
وجود خلل بالجهاز المناعي.
التعرض للحقول الكهرومغناطيسية.
التعرض لبعض المواد الكيميائية مثل البنزين والديزل.
فرط التدخين.