1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (450ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

تعرف على فضل أداء الصلاة في المسجد النبوي

الصلاة في المسجد النبويّ وفضلها

  • تُعدّ زيارة المسجد النبوي من الأعمال المسنونة، وليس لزيارته وقت مخصوص، وليس مُتعلِّقاً بأعمال الحج والعُمرة؛ إذ تُسَنّ زيارته في أيّ يوم في السنة، لحديث النبيّ: (ولَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إلَّا إلى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِ الحَرَامِ، ومَسْجِدِ الأقْصَى، ومَسْجِدِي هذا)،

  • ويُسَنّ لمَن يزور المسجد النبوي أن يُصلّيَ ركعتَين في الروضة، ثُمّ يذهب للسلام على النبيّ، وأبي بكر، وعُمر، ثُمّ يذهب إلى زيارة البقيع للسلام على الصحابة والشُّهداء المدفونين فيها، ويدعو الله لهم ومن قَصد الحجّ أو العُمرة وأراد زيارة المسجد النبوي، فإنّ عليه أن ينويَ زيارة المسجد، ولا ينوي زيارة قبر الرسول -عليه السلام-؛ لأنَّ الرِّحال لا تُشَدّ إلّا إلى المساجد الثلاثة، ولا تكون لزيارة القبور،

  • ومن فضائل زيارة مسجد النبيّ، والصلاة فيه أنّ النبيّ اعتبر الصلاة فيه خير من ألف صلاة في المساجد الأُخرى ما عدا المسجد الحرام، لقول النبي: (صلاةٌ في مَسْجِدِي أفضلُ من ألفِ صلاةٍ فِيما سِواهُ إلا المسجِدَ الحرامَ)،

  • وهو أحد المساجد الثلاثة التي تُشَدُّ إليها الرِّحال.

المصدر: موقع اقرأ

اسئلة متعلقة

...