يحظى القطاع السياحيّ في أذربيجان باهتمامٍ كبير، نظراً لما يتركه من أثر إيجابيّ على الاقتصاد الأذربيجانيّ، وجاءت هذه الأهميّة لوجود المناطق الطبيعيّة والثقافيّة الجاذبة للسيّاح، وعلى الرّغم من تعرّض القطاع السياحيّ للشلل بعد حرب ناغورني كاراباخ إلّا أنّ البلاد تمكّنت من استعادة عافيتها مجدّداً، وزادت معدلات النموّ في عدد السياح مرّة أخرى.