أن كان في العبارة البلاغة فإن العبارة تعتبر مديح، وإذا افترضنا فيها عدم البلاغة فإنها ذم، وإن افترضنا في الرجل الحرص على حياته فإن هذه العبارة بلا شك وبالتأكيد تكون مديح .