بدأت القصة عندما دخلت الفتاة المستشفى من أجل إجراء عملية فتاق قبل الولادة بأيام بسيطة وكان الدكتور المشرف عليها قد قال لها بأنها بسيطة ولا تؤثر على صحتك ووعيك، حيث أنه بعد أن قام الطبيب بالعملية وخرجت الفتاة إلى الغرفة الخاصة بها بعد العلمية انتبهت الفتاة بأن بدأ يتساقط منها دم من منطقة العملية وقاموا بنداء الطبيب لمعرفة سبب ذلك واكتشفوا بأن الطبيب الذي قام بالعملية لم يقوم بخياطة الجرح بعد انتهاء العملية بنجاح مما أدى لفقدان المرأة وعيها ونقلها للعناية من أجل تقديم الدعم اللازم لها من خلال تعويض الدم التي فقدته أثناء النزيف الخطير الذي أصابها، حيث طالبت الأسرة الخاصة بالعائلة بضرورة فرض عقوبة على الطبيب بسبب هذا الخطأ الشنيع الذي قال الطبيب المشرف عليها بأن لم يقم بتخييط الجرح وإنما تركها للممرض المراقب معه من أجل الإنتهاء من المرحلة الاخيرة حسب بعض المعلومات التي تسربت من الطبيب.