إلى ماذا ترمز زهرة الأوركيد
تحمل زهرة الأوركيد كثير من المعاني والدلالات حسب ثقافة كل شعب من الشعوب، ولكن بأغلب الشعوب جاءت تحمل دلالة مقدسة للغاية، فوردت رموز الزهرة على حسب بعض الشعوب كالآتي:
لقد نسب إلى زهرة الأوركيد لمدى زمني طويل الخصوبة والحب والنعمة، وهذا كان بثقافات مختلفة كما جاء بفترات مختلفة، كما كانت تدل على النعمة ببعض الشعوب، ويوجد نوع من زهرة الأوركيد سُمي على اسم المعبد الذي كان يتم فيه عبادة آلهة الحب اليونانية، وارتبط اسم الزهرة بالذكورة والخصوبة والجنس هذا بجانب الرجولة التي كانت من ضمن رموز الزهرة لدي الإغريق القدماء.
بالعصر الفيكتوري عثر على الزهوة بالمناطق الاستوائية فقط، وكانت تعتبر من الأزهار النادرة جداً، وهذا ما جعل الفيكتوريون يبحثون عن الزهرة ويقوموا بجمعها لترمز بذلك على الذوق الرفيع وعلى الفخامة، كما كان يتم تقديمها كهدية.