0 معجب 0 شخص غير معجب
134 مشاهدات
في تصنيف إسلاميات بواسطة (3.5مليون نقاط)

التشاؤم بما يقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (3.5مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

التشاؤم بما يقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو

الاجابة

من المعتقدات الجاهلية القديمة والتي كانت تسيطر على بعض عقول المسلمين والسلوك الإنساني في المجتمعات التي عاشت ما قبل الإسلام، وحينما جاء الإسلام قام بالقضاء على هذه المظاهر والتي كانت يؤمن بها العرب في الجاهلية، وذلك بسبب إن الإسلام جاء بقعيدة على سليمة وتسير المنطق في دراسة الأمور، وإن الإسلام قد قام على تربية التفاؤل والأمل والابتعاد عن التطير والتشاؤم فقال جل جلاله في كتابه الحكيم " وَإِن يَمْسَسْكَ الله بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"، وقد يتساءل البعض حول إجابة سؤال التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو، وسنوضح الإجابة الصحيحة من خلال السطور التالية.

 التشاؤم بما يقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو؟

الإجابة/ إن كل هذه الأمور لا تجوز، لأنها تعتبر من عادات اهل الجاهلية الشركية وقد جاء الإسلام وأبطلها وأنفاها.

اسئلة متعلقة

...