عند فقدان الية التحذير الطبيعية في أجسام البشر، يعرض الكثيرون من الأشخاص الذين يعانون من عدم الاحساس لسلوك مدمر ذاتيا في مرحلتي الطفولة والشباب، وممكن أن يعرضوا أنفسهم للخطر، حيث رويت قصة صبي باكستاني جذب اهتمام العلماء من خلال ما اشتهر عنه أنه يمشي على الفحم الحار ويغرز السكانين في جسده دون أن يتألم، حيث توفي وهو في سن المراهقة أثناء قفزه من فوق أحد المنازل.