اللهم في هذه الليلة الفضيلة وإن كانت هي ليلة القدر، والتي هي ليلة خير من ألف شهر أستودعك نفسي يا من لا تضيع عنده الودائع، فاحفظها من شرّ الشيطان الرجيم.
اللهم أسألك الراحة لقلبي من كلّ خوفها يسكنه، ومن كلّ ضعف يكسره، اللهم وأسألك العفو والعافية في بدني وفي صحتي، وفي قوتي، وعافني في دنياي وآخرتي.
“اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي”.