في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتسارع الرجال في الزواج من الأرملة والمطلقة وكان الزواج من المطلقة أمرًا محمودًا ولا يتشاءم منه أحد، فقد تزوج رسول الله، صلى الله عليه وسلم، بجميع نسائه كانوا جميعهم ثيبات ماعدا السيدة عائشة رضي الله عنها، لذا فإنّه من الإسلام أنّ يتزوج الرجال من السيدة المطلقة وتبدأ حياتها من جديد