القراءة والمطالعة: فإن لهما دوراً كبيراً في تكون الشخصية الإبداعية وتنمية الحس الفكري، وعند مطالعة القصص الشعرية القصيرة تحفز الذهن في تصنيع وتجميع الأبيات الشعرية.
الكتابة: فاتّباع الكتابات الأدبية تنمّي في داخل الشخص الإحساس اللامتناهي في كيفية ابتكار أبيات شعرية خاصة به.
الاستماع إلى الندوات الشعرية: فإنها تعود بفائدة كبيرة في كيفية إلقاء الشعر.
اتباع أساليب الشعر الحر: عند تعلم الشعر يجب تعلم أساليب هذا النوع من الشعر؛ لأنّها سهلة وبسيطة وبحورها سريعة ومنسرحة وخفيفة، وليست بصعوبة الكامل والوافر في الشعر العربي.