في هذه الثلاثية للراوي الجزائري الذي نال عدة الجوائز قيمة منها جائزة الكاتب الجزائري في العام 1967 و الجائزة الكبرى للراوية التي المنحتها المدينةباريس العام 1995 يعترف قارئ في رواية الاولى دار الكبيرة وعبر قصة عمر على تفاصيل الحباة اليومية في دار السبيطار الجزائرية الشعبية الملاى كاخلية النحل وعلى معظم سكانها الذين يعانون الفقر الدقع في الرحلة ماقبل الحرب العالمية