كيف يكون القول الصادر عن الطبيب محمد توفيق صدقي كفرًا مع قول المصطفى صلى الله عليه وسلم: «إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، فَمَا حَدَّثْتُكُمْ عَنِ اللَّهِ فَهُوَ حَقٌّ، وَمَا قُلْتُ فِيهِ مِنْ قِبَلِ نَفْسِي... إلخ»، وما درجة هذا الحديث ومن خرجه؟
- جاء في تعليق النسخة طبعة صبيح، طعن مر على ما كتبه الدكتور محمد صدقي وأنه كفر، فهل يجوز هذا الطعن، وما حكم قائله؟