حزن المسلمون حزنا شديدا وعظمت بهم المصيبة وأصابهم الذهول, ولم يصدق بعض المسلمين خبر الوفاة, واضطرب الناس, فأسرع أبو بكر إلى المسجد وخطب في المسلمين.