إن كثيرًا من شبان هذا العصر الذين تعلموا بمدارس أجنبية، إن أمرتهم بإقامة الشعائر الدينية كالصلاة وغيرها، أو نهيتهم عن منكر يفعلونه، ردوا على آمرهم وناهيهم بقولهم: (المدار على القلب.
نق قلبك من النيات السيئة تكن مؤمنًا ناجيًا، والله لا ينظر إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم) فما هو الرد الشافي على أمثال هؤلاء والمقنع لهم المدحض لأقوالهم، وما رأي فضيلتكم فيهم؟