سبب نزول ومن يتق الله يجعل له مخرجا، القرآن الكريم هو كلام الله عز وجل الذي أنزله بواسطة الوحي جبريل عليه السلام على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، ولم ينزل عليه مرة واحدة بل تواترا، أي أن لكل سورة وآية سبب لنزولها، وقصة، وفي مقالتنا هذه سنسلط الضوء على سبب نزول الآة الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم، قال تعالى في سورة الطلاق وهي سورة مدنية تتحدث عن العلاقات الاجتماعية والأحوال الشخصيىة وقضايا أخرى والآيات هي "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا"، تساؤلات وردتنا عن السبب الحقيقي وراء نزول هذه الأيات، تابعونا لنتعرف وإياكم على سبب نزولها.