في الحالات الشديدة، يلجأ الطبيب إلى إزالة كمية صغيرة من الدم ببطء، واستبدالها بمحلول ملحي، فهذا يقلل من خلايا الدم الحمراء وبالتالي يقلل من لزوجة الدم دون فقدان حجمه.
وعند إصابة الطفل الرضيع بفرط لزوجة الدم، فسوف يوصي الطبيب بتغذية الطفل بصورة أفضل وتحسين ترطيبه وتقليل سمك الدم، وإن لم يستجب الطفل للعلاجات الطبيعية، فقد يحتاج الطفل إلى الحصول على سوائل في الوريد لتقليل اللزوجة.