1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة مجهول
 
أفضل إجابة

من أطراف معركة حطين

كان لهذه المعركة طرفان هما: المسلمون، والذي كان قائدهم هو صلاح الدين الأيوبي، وكان معروفًا بشجاعته الكبيرة، وأنه كان من المُحاربين القلائل الذين لا يخشون في الله لومة لائم، ولقد كان بتربيته الدينية عظيم الأثر في ذلك، والصليبيون، وهو الذي كان يقودهم ثلاثة أمراء، وهم دي لوزينيان، وكان أخيرًا لأنطاكية، وريمون الثالث باعتباره أخيرًا لطرابلس، وريمون دي شاتيون، وكان أمير حصن الكرك، وقد كانت أمنية صلاح الدين أن يُخرج الصليبيين من البلاد، وأن يرجع حكم القدس إلى المسلمين، ويُفقد الصليبيين سيطرتهم على القدس.

اسئلة متعلقة

...