0 معجب 0 شخص غير معجب
444 مشاهدات
في تصنيف إسلاميات بواسطة (474ألف نقاط)

حديث قدسي عن اليقين بالله 

2 إجابة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (474ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

حديث قدسي عن اليقين بالله 

أحاديث نبوية عن اليقين
حديث قدسي عن اليقين بالله :
عن أبي هريرة، أو أبي سعيد الخدري -رضي الله عنهما شك الراوي قال: لما كان غزوة تبوك،
أصاب الناس مجاعة، فقالوا: يا رسول الله، لو أَذِنْتَ لنا فنحرنا نوَاضِحَنَا فأكلنَا وَادَّهَنَّا؟
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم «افعلوا» فجاء عمر رضي الله عنه فقال: يا رسول الله،
إن فعلت قَلَّ الظَّهْرُ، ولكن ادْعُهُمْ بفضل أَزْوَادِهِمْ، ثمَ ادْعُ الله لهم عليها بالبركة، لعل الله أن يجعل
في ذلك البركة.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم «نعم» فدعا بنِطَعٍ فبسطه، ثم دعا بفضل أَزْوَادِهِمْ،
فجعل الرجل يجيء بكف ذُرَةٍ، ويجيء بكف تمر، ويجيء الآخر بِكَسْرَةٍ، حتى اجتمع على النِّطَعِ
من ذلك شيء يسير،
فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبركة، ثم قال «خذوا في أوعيتكم»
فأخذوا في أوعيتهم حتى ما تركوا في العسكر وعاء إلا مَلَئُوهُ وأكلوا حتى شبعوا وفضل فضْلَةً،
فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله،
لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فَيُحْجَبَ عن الجنة».
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال
كنا قعودا حول رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعنا أبو بكر وعمر رضي الله عنهما في نفر، فقام رسول
الله صلى الله عليه وسلم من بين أظهرنا فأبطأ علينا، وخشينَا أَنْ يُقْتَطَعَ دوننا وفزعنا فقمنا،فكنت أول من فزع، فخرجت أبتغي رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أتيت حائطا للأنصار لبني النجار،
فَدُرْتُ به هل أجد له بابا؟ فلم أجد! فإذا ربيع يدخل في جوف حائط من بئر خارجه والربيع الجدول الصغير
فاحتفرت،
فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «أبو هريرة؟» فقلت: نعم، يا رسول الله،
قال: «ما شأنك؟»
قلت: كنت بين أَظْهُرِنَا فقمت فأبطأت علينا، فخشينا أنْ تُقْتَطَعَ دُونَنَا، ففزعنا، فكنت أول من فزع،
فأتيت هذا الحائط، فاحتفرت كما يحتفر الثعلب، وهؤلاء الناس ورائي. فقال: «يا أبا هريرة»
وأعطاني نعليه،
فقال: «اذهب بِنَعْلَيَّ هَاتَيْنِ، فمن لقيت من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله
مُسْتَيْقِنًا بها قلبه، فبَشِّرْهُ بالجنة…وذكر الحديث بطوله
0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (474ألف نقاط)
قَلَّمَا كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يقومُ من مَجْلِسٍ حتى يدعوَ بهؤلاءِ الكَلِماتِ

لأصحابِه : «اللهم اقْسِمْ لنا من خشيتِكَ ما يَحُولُ بيننا وبين مَعاصِيكَ، ومن طاعتِكَ ما تُبَلِّغُنا به جنتَكَ، ومن اليقينِ ما تُهَوِّنُ به علينا مُصِيباتِ الدنيا، ومَتِّعْنا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتِنا ما أَحْيَيْتَنا، واجعلْه الوارثَ منا ،واجعلْ ثأرَنا على من ظلمنا، وانصُرْنا على من عادانا، ولا تجعلْ مُصِيبَتَنا في دينِنا، ولا تجعلِ الدنيا أكبرَ همِّنا، ولا مَبْلَغَ علمِنا، ولا تُسَلِّطْ علينا من لا يَرْحَمُنا ».

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 97 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
0 إجابة 158 مشاهدات
سُئل نوفمبر 21، 2022 في تصنيف إسلاميات بواسطة Alaa Yousef (474ألف نقاط)
0 معجب 0 شخص غير معجب
2 إجابة 424 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
2 إجابة 424 مشاهدات